عالم الاندرويد



 
» شعار جامعة ام القرى الرسمي شفاف بدون خلفية الجديد للتصميم روعه
من طرف Next PS الخميس مارس 07, 2013 7:36 pm

» صيام الايام البيض لهذا الشهر صفر 1433
من طرف صادق صدوق الثلاثاء ديسمبر 25, 2012 6:17 pm

» وضع رسالة ورؤية مشتركة
من طرف admin الثلاثاء نوفمبر 27, 2012 6:34 pm

» تجريبةتجريبةتجريبةتجريبةتجريبة
من طرف admin الإثنين نوفمبر 26, 2012 7:34 pm

» اوصف الي قبلك بكلمه.....
من طرف admin الأحد نوفمبر 25, 2012 8:17 pm


عندما نحب اخطاءنا

الخميس سبتمبر 27, 2012 3:37 pm
aboyaser69
  • aboyaser69
  • عضو متميز
  • الجنس : ذكر
  • عدد المساهمات : 67
لا شك ان كل ابناء ادم يخطئون و لكن ترى هل تنتهى المشكله

بمعرفة الخطا ؟

، دعونا نقرا معا هذا المقال الذى يناقش هذه القضيه

بشيئ من العمق

كلنا معرضون للخطأ، هذه حقيقة يلتقي فيها كل البشر بلا جدال ولا

نكران، إلا أن الفروق بين الناس تظهر في كيفية التعامل مع هذه

الحقيقة؟

فالناس ليسوا كلهم قادرين على تبين الخطأ؟

وليسوا كله متفقين على مواصفات السلوك الخاطئ أو فيم إن كان

السلوك

المصنف خطأ في ظروف ما يظل كذلك مهما اختلفت الظروف

والملابسات.

إضافة إلى كون الناس يختلفون في نظرتهم إلى الخطأ، فهم ليسوا

كلهم يرون أخطاءهم واضحة ويقرون بها. إلا أن هذا كله شيء وعدم

الرغبة في التخلص من الخطأ شيء آخر. فالناس أحياناً وإن أدركوا

أخطاءهم وعرفوها تمام المعرفة هم لا يرغبون في التخلص منها.

وفي تصوري أن هذه من أكبر المشكلات التي تواجه البشر فيما

يتعلق بمسألة الخطأ. فأن تعرف خطأك وتكرهه، هي نعمة لأن كرهك

له يدفعك إلى النفور منه فيسهل عليك نبذه والتخلص منه، لكن

الطامة الكبرى حين تتبين خطأك وتحبه، فحبك له يجعلك تتشبث به

وتحرص على الاستمرار في صحبته لا تفكر مجرد تفكير في التخلص

منه.

الإنسان في حقيقته مزيج من المشاعر والتفكير، وجدان وعقل، وقد

يهديه العقل إلى تبين الخطأ لكن مشاعره تثنيه عن التخلي عنه، وقد

يقع بسبب ذلك في حال من التأرجح المضني ما بين عقل يدعوه إلى

نبذ الخطأ وشعور يشده إلى الاستمرار فيه ، ينعكس ذلك النزاع على

الإنسان نفسه فيقع ضحية للقلق وعدم الرضا عندما تتوازن لديه

القوتان فلا تتمكن إحداهما من الفوز على الأخرى ..

لذلك فإن الإنسان الذي يعرف خطأه ويكرهه هو في الواقع إنسان

محظوظ، أصابته نعمة لا يدركها حين اتحدت مشاعره مع عقله

فتوجهت كلها نحو هدف واحد غايته نبذ الخطأ والتخلص منه. وذلك

عكس من يعرف خطأه وفي الوقت نفسه يحب ذلك الخطأ، فإنه يكون

تعيساً بفقده نعمة التوافق ما بين الشعور والعقل فيحل النزاع بينهما

محل الاتحاد لاختلاف الهدف بين الاثنين، فالعقل يهدف إلى رفض

الخطأ، والشعور يهدف إلى الاحتفاظ به.

و فى النهايه اتوجه اليكم اخوانى و اخواتى بالسؤال

هل من الممكن ان يحب الانسان الخطأ و يتمسك به و يرفض التخلص

منه ؟

انتظر دائما مروركم و استمتع بقراءة تعليقاتكم

تقبلوا منى التحيه و التقدير

رد: عندما نحب اخطاءنا

الجمعة أكتوبر 05, 2012 2:04 pm
admin
  • admin
  • صاحب الموقع
  • الجنس : ذكر
  • عدد المساهمات : 468
يعطيك الف عآفيه على الطرح الرائع

رد: عندما نحب اخطاءنا

السبت أكتوبر 06, 2012 6:23 pm
!! الغامض !!
  • !! الغامض !!
  • عضو فعال
  • الجنس : ذكر
  • عدد المساهمات : 185
مشكوررررررررر موضوع رائع

عندما نحب اخطاءنا 1836546290

باارك الله فيك

إكتب تعليقك