[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تسأل قارئة: ما الطريقة الأفضل التى يمكن أن أتعامل بها مع طفلى المراهق؟
يجيب الدكتور السيد محمد إبراهيم أستاذ طب الأطفال، قائلاً: لابد من تبنى
فكر أكثر ديمقراطى من قبل الأهل، المدرسة، المجتمع، فهذه قيم العصر، حيث
كان الآباء قديما
يتحكمون على ما يقرأه وما يشاهده الأبناء، إما الآن فلا بد من تطوير دورهم
حتى لا يهمشون الدور الذى يلعبونه فى تشكيل عقل ووجدان وثقافة الأطفال.
وأضاف إذ أنه لم يعد دور الرقيب ممكنا ومناقشة المعلومات والكم الهائل من
المعارف التى تدخل عقل المراهقين، ومحاولة دخول بعض المعلومات التى تصل
آلية فى وقت غير مناسب،
والمطلوب تغيير وتطوير أدوات الإباء فالإلمام بالكمبيوتر وتعليم اللغات،
والانفتاح على الثقافات الأخرى أصبحت من الضروريات حتى نستطيع مواكبة
الأبناء وإرشادهم
والاقتراب الشديد من أبنائهم.
أشار إبراهيم إلى إن مصادقة الأبناء ومصارحتهم تساعد على تصويب الأخطاء
أولا بأول، والتوجيه فى الوقت المناسب يجنبهم الكثير من التجارب الفاشلة
والصعبة، والتركيز على
القيم الدينية، وتعليمها للأطفال منذ الصغر وتشجيع الدعاة الجدد، فهم
يحملون مفاتيح الوصول لقلوب وعقول هذا الجيل، والاهتمام بالرياضة، هذا
بالإضافة إلى أهمية ممارسة
الرياضة فى النادى والمدرسة والبيت، بما يتناسب مع قدراته وميوله، وغرس قيم
الحب والجمال والنبل والشجاعة، وحب الوطن وحب الخير، ونصرة الحق والقيم
الأصيلة.
تسأل قارئة: ما الطريقة الأفضل التى يمكن أن أتعامل بها مع طفلى المراهق؟
يجيب الدكتور السيد محمد إبراهيم أستاذ طب الأطفال، قائلاً: لابد من تبنى
فكر أكثر ديمقراطى من قبل الأهل، المدرسة، المجتمع، فهذه قيم العصر، حيث
كان الآباء قديما
يتحكمون على ما يقرأه وما يشاهده الأبناء، إما الآن فلا بد من تطوير دورهم
حتى لا يهمشون الدور الذى يلعبونه فى تشكيل عقل ووجدان وثقافة الأطفال.
وأضاف إذ أنه لم يعد دور الرقيب ممكنا ومناقشة المعلومات والكم الهائل من
المعارف التى تدخل عقل المراهقين، ومحاولة دخول بعض المعلومات التى تصل
آلية فى وقت غير مناسب،
والمطلوب تغيير وتطوير أدوات الإباء فالإلمام بالكمبيوتر وتعليم اللغات،
والانفتاح على الثقافات الأخرى أصبحت من الضروريات حتى نستطيع مواكبة
الأبناء وإرشادهم
والاقتراب الشديد من أبنائهم.
أشار إبراهيم إلى إن مصادقة الأبناء ومصارحتهم تساعد على تصويب الأخطاء
أولا بأول، والتوجيه فى الوقت المناسب يجنبهم الكثير من التجارب الفاشلة
والصعبة، والتركيز على
القيم الدينية، وتعليمها للأطفال منذ الصغر وتشجيع الدعاة الجدد، فهم
يحملون مفاتيح الوصول لقلوب وعقول هذا الجيل، والاهتمام بالرياضة، هذا
بالإضافة إلى أهمية ممارسة
الرياضة فى النادى والمدرسة والبيت، بما يتناسب مع قدراته وميوله، وغرس قيم
الحب والجمال والنبل والشجاعة، وحب الوطن وحب الخير، ونصرة الحق والقيم
الأصيلة.