[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كثير من الأطفال يقومون فى السن الصغيرة وقبل مرحلة البلوغ، بتحسس أعضائهم
التناسلية، وهو أمر طبيعى جدا وغير مرعب على الإطلاق، ولكن يخطئ الآباء
والأمهات عند اكتشافهم
للأمر بتعنيف الطفل بشكل قوى وإرعابه لدرجة الخوف وذهوله أحيانا.. فما رأى
الطب فى هذا الأمر؟
يجيب عن هذا التساؤل الدكتور حامد عبد الله أستاذ أمراض الذكورة والعقم
قائلا، إن التعامل مع الطفل أو الذى يتحسس أعضاءه من قبل الأب والأم بشدة
وبعنف هو أمر بالغ القسوة،
ودلالة على عدم الفهم وقلة الثقافة الجنسية بين الكبار أكثر من الصغار.
وذلك لأنه من الطبيعى جدا فى مرحلة الطفولة أن يذهب عقل الطفل أو الطفلة
إلى الرغبة فى البحث، ومعرفة كل ما هو غير معروف عن أعضائهم، فيقومون
بالتحسس فى أعضائهما
التناسلية.
وهنا يجب على الأب والأم ألا يرعبان الطفل أو الطفلة ويقومان بتعنيفهما
كأنهما أجرما، أو أن هذا دلالة كما يعتقد البعض أن البنت أو الولد غير
مؤدبين، هو أمر مناف للصحة،
لأن هذا العنف الموجه للطفل والطفلة يدفعهما إلى الدهشة من رد فعل الأبوين
فيقومان بالاستمرار فى هذا الفعل من ورائهم.
بل يجب على الأم والأب أن يكونا هادئين تماما، وأن يتعاملا مع الأمر عند
اكتشافه بمنتهى العقل، فيقومان بإيصال المعلومة للطفل أن هذه الأعضاء التى
يتحسسها هى أعضائه
الخاصة جدا التى يجب ألا يمسها أى بشر سواء هو ذاته أو أى شخص آخر، فواجبه
أن يحافظ عليها.
كثير من الأطفال يقومون فى السن الصغيرة وقبل مرحلة البلوغ، بتحسس أعضائهم
التناسلية، وهو أمر طبيعى جدا وغير مرعب على الإطلاق، ولكن يخطئ الآباء
والأمهات عند اكتشافهم
للأمر بتعنيف الطفل بشكل قوى وإرعابه لدرجة الخوف وذهوله أحيانا.. فما رأى
الطب فى هذا الأمر؟
يجيب عن هذا التساؤل الدكتور حامد عبد الله أستاذ أمراض الذكورة والعقم
قائلا، إن التعامل مع الطفل أو الذى يتحسس أعضاءه من قبل الأب والأم بشدة
وبعنف هو أمر بالغ القسوة،
ودلالة على عدم الفهم وقلة الثقافة الجنسية بين الكبار أكثر من الصغار.
وذلك لأنه من الطبيعى جدا فى مرحلة الطفولة أن يذهب عقل الطفل أو الطفلة
إلى الرغبة فى البحث، ومعرفة كل ما هو غير معروف عن أعضائهم، فيقومون
بالتحسس فى أعضائهما
التناسلية.
وهنا يجب على الأب والأم ألا يرعبان الطفل أو الطفلة ويقومان بتعنيفهما
كأنهما أجرما، أو أن هذا دلالة كما يعتقد البعض أن البنت أو الولد غير
مؤدبين، هو أمر مناف للصحة،
لأن هذا العنف الموجه للطفل والطفلة يدفعهما إلى الدهشة من رد فعل الأبوين
فيقومان بالاستمرار فى هذا الفعل من ورائهم.
بل يجب على الأم والأب أن يكونا هادئين تماما، وأن يتعاملا مع الأمر عند
اكتشافه بمنتهى العقل، فيقومان بإيصال المعلومة للطفل أن هذه الأعضاء التى
يتحسسها هى أعضائه
الخاصة جدا التى يجب ألا يمسها أى بشر سواء هو ذاته أو أى شخص آخر، فواجبه
أن يحافظ عليها.