انـا آسـف لأنـي جــدّ
وجــدّ الـجـدّ حبيـتـك




وجِـد الجِـد هـدّ القـدّ

وتـمـنـيـت مـاريــتــك

لماذا الصدّ فآق الحدّ
وبعـد الصـدّ راضيـتـك

وراضيتـك امـل للـغـدّ
ولا قـد يــوم عاديـتـك

بين الجـزر بيـن المـدّ
بحـر شـعـور لاقيـتـك

جيتك عهدّ لبي وعدّ
جيتك ياغلـى جيتـك

وكـان الـرد لحظـة رد
قلبي للسكـن بيتـك

ضاع الوعـد مـاذا بعـد
تهقى صـدق حبيتـك

وضعت اليد فوق اليد
باعلـى صـوت ناديتـك

حرارة جسـم ماتنعـد
يامـغـروووره داويـتــك







ودي ووردي
ابو احمد