،...
هِيهِ قَدْ جَفَّتْ رَوَابِيَّ
وَ دُمُوعٌ هَمَتْ بِمُقْلَتَيَّ
وَ خَافِقٌ يَتَهَدَّجُ رَجِيّاً
وَ قَلْبٌ يَثُوقُ الرُقِيَّا
وَ فَلَقٌ أَرْمُقُهُ بَدِيّاً
كَأَنَّهُ الحُلْمُ جَرَى مُضِيّاً
فَأَسْفَرَ صُبْحاً هَدِيّاً
فَأَغْدَقَنِي الوَدْقُ رَيّاً
وَلِلْعُلَا سِرْتُ مُضِيّاً
فَالْخَافِقُ حَنَّ التُّقِيّا
وَ وَمِيضٌ طَلَّ نَدِيّاً
وَأَنْعَشَ عُرُوقَ يَدَيَّ
وَصَبَاحٌ وَضْحُ المُحَيّا
آيَا نَفْسُ لِلْمُزُنِ هَيّاَ
أَنْتِ وَالإِيمَانُ سَوِيّاً
وَكَفَاكِ بِرَبِّكِ عَصِيّاً
اِسْعِي الدَّرْبَ رَضِيّاً
اِبْتَغِي فِي الدُّنَا الرُّقِيّاَ
كَيْ لَا تَكُونِي نِسْيًا مَنْسِياً
وَتَسْرِي فِي دُرُوبٍ عُتِيّاً
فَمَا دَامَ بَنِي آدَمَ حَيّاَ
فَلْيَعِشْ عَلَى البِسَاطِ نَقِيّا
سَأُحَقِّقُ المُنَى ثُرَيّاَ
كَيْ أُدْرِكَ الفِرْدَوْسَ هَنِيّاً
نَعِيماً وَ حُسْناً وَ رُطَباً جَنِيّا
بَلَّغَنِي اللهُ وَإِيَّاكُمْ سَوِيّا
[ ..
كَتَبْتُهَا عَلَى عَجَلْ **
أتَمَنَّها ( رَاقَتْ لَكُمْ ).. ]
.......... ()***
هِيهِ قَدْ جَفَّتْ رَوَابِيَّ
وَ دُمُوعٌ هَمَتْ بِمُقْلَتَيَّ
وَ خَافِقٌ يَتَهَدَّجُ رَجِيّاً
وَ قَلْبٌ يَثُوقُ الرُقِيَّا
وَ فَلَقٌ أَرْمُقُهُ بَدِيّاً
كَأَنَّهُ الحُلْمُ جَرَى مُضِيّاً
فَأَسْفَرَ صُبْحاً هَدِيّاً
فَأَغْدَقَنِي الوَدْقُ رَيّاً
وَلِلْعُلَا سِرْتُ مُضِيّاً
فَالْخَافِقُ حَنَّ التُّقِيّا
وَ وَمِيضٌ طَلَّ نَدِيّاً
وَأَنْعَشَ عُرُوقَ يَدَيَّ
وَصَبَاحٌ وَضْحُ المُحَيّا
آيَا نَفْسُ لِلْمُزُنِ هَيّاَ
أَنْتِ وَالإِيمَانُ سَوِيّاً
وَكَفَاكِ بِرَبِّكِ عَصِيّاً
اِسْعِي الدَّرْبَ رَضِيّاً
اِبْتَغِي فِي الدُّنَا الرُّقِيّاَ
كَيْ لَا تَكُونِي نِسْيًا مَنْسِياً
وَتَسْرِي فِي دُرُوبٍ عُتِيّاً
فَمَا دَامَ بَنِي آدَمَ حَيّاَ
فَلْيَعِشْ عَلَى البِسَاطِ نَقِيّا
سَأُحَقِّقُ المُنَى ثُرَيّاَ
كَيْ أُدْرِكَ الفِرْدَوْسَ هَنِيّاً
نَعِيماً وَ حُسْناً وَ رُطَباً جَنِيّا
بَلَّغَنِي اللهُ وَإِيَّاكُمْ سَوِيّا
[ ..
كَتَبْتُهَا عَلَى عَجَلْ **
أتَمَنَّها ( رَاقَتْ لَكُمْ ).. ]
.......... ()***